فِينِـے هُـدوء الكـوُכּ وَ فِينِـے { جُنونِـہُ ...~

........ حزني ..!

............ سعادتي ..!

.................. ألمــي ..!

........................ امنياتي ..!

فـ .. / ڪونوآ بـ « القرب »ان أردتم !

بدآخلي كم هآئـــــــل من الاحآسيس
بدآخلي كم هآئل ممآ يحتآج الى البــــــــوح


صـــــآمتهـ هي حروفي

آو قد تكون تصآب بخيبة آمل !!


آو قد آكون آنا المحطمهـ



هنآك في داخلي منآفسهـ ! حرب !


مآبين قلب رهيــــــف قوي العزيمة والآمل وبين قلب رهيـــــف يآئس متحطم


شتآن بين الاثنآن ..,
تضآدٌ وآضح ,,.


حسآسيتي متعـــــبهـ


تجعل اليأس يدب في آحشآئي


ايمآني قوي ويجعل الآمل يلآزمني طريقـــــي


فمن المنتصـــــر!!

[url=][/url]

يا ليتني طفل دايم بوجهي ضحكتي..

وأشوف كل الكون أشكال وألوان..

يا ليتني طفل وكلن يصدق كذبتي..
لأن البراءه فـ خافقي ماسكه شان..!


يا ليتني طفل ومحدٍ يواخذ زلتي..
وأمي تبدّيني على فلان وفلان..!!

الإنسان كتله من المشاعر قد تكون متحجره أو فياضه

ولنبرهن ماسلف ذكره , دوعنا نبحر مع مشاعره


ولنخص من مشاعره "الإحتضان"



منذ أن يولد تحتضنه أمه عندما يبكي ليهدأ


إذن الحضن أمان


***
كَبُر وأصبح يحتضن دميته لكي ينام




إذن الحضن راحه

[url=/url]]/url][/url]

[url=][/url]

آعْشَـَـَـَقْ آلـصَمْتْ / يَـَـَسْتَهْوٍيـنٍـٍ ـٍيْ آإلُهُدُوُءْ؛


كَـ/غَيْرٍيْ مـٍـٍنْ آلبَـَـَـَشَرْ لَـمْ آخْتَلٍفْ كَـَـَـَـَـَـًًـًـًـ ًََـَـََـَـَثيـٍـٍرَ اً عَنْهٌمْ؛


آحْيَـَـَآنـَاً غَآمٍضْهـ ؛


آبْتَـَسٍمْ رُغْمْ هَـَـَـَـَـَـَمٍيْ / آضْحَـَكْ رٌغْمْ عَـَـَتـَبٍيْ وَ غَضَبٍيْ , لآإيَـَـَعْلَمْ


مَـَـَآبـٍـٍيْ سُوَآ خَـَـَـَـَـَـَآلـٍقٍيْ وَحْدَهْـ .!


آحْيَـَـَآإنـَـَآ شَـَـَفَآفْهـ ؛


لآإ آخْفٍـٍـٍيْ شَيئَـَـَـَاً / وَ مَـَآيَكٍـٌٍوٌنْ فـٍيْ قَلْبٍـٍـٍيْ يَفْضَحٌهْ لٍـٍسَـَـَآنٍـٍيْ . .


ولآ آبَـَهْ !


رٌبَمَـَـَـَآ آمْتَلٍكْ قُدَرَآتْ خَـَـَآرٍقَـَهْ وَرٌبَـَمَـَـَـَآ لآإ آمْتَلٍـٍكْ شَيئَـَـَاً !


رٌبَمَـَـَـَآ آحِبْ رٌبَمَـَـَآ اُحَبْ !


رٌبَمَـَـَآ آعٍيشْ وَهْمَـَـَـَاً !


قَدْ آكُوُنْ آنَـَآ نَفْسٍـٍيْ مٍـٍـٍنْ نَسْجٍ آلخَـَيَـَـَـَآلْ ~


وَمٍـٍـٍنْ تَـَـَآلٍيفْ قِصَصْ بَـَعْضُهٌمْ , رٌبَمَـَـَـَآ آكٌـوْنْ " آلبَـَـَطًلهـ "


وَرٌبَمـَـَـَآ آكـٌوْنْ مُجَرًدْ "


كٌـٍـوْمْبَـَـَآرْسْ



"

فٍـٍينِيْ مٍـٍـٍنْ آلعٌيٌوُبْ آيْضَـَاً آكْثَرْ مِمَآ ‘ذ***ـَرْتٌ سَـَـَآبِقَـَـَاً . .


آحْيَـَآنَاً َبَعْدْ تَـَحْقيِقْ آلنَـَجَـَـَـَآحْ آصًـًـَـَـَـًـًـًـَآ بُ بِـ بَعْضَ آلغٌـٍـٍرٌوٌرْ . .


آحْيٍـٍـٍآنـَـَاً آرْتَكِبْ خَطَآيَـَـَـَـَـَآ . !


آشَعٌرْ آيْضًـًـَـَـَآً آنَـَهٌ لآإهَدَفْ لٍـٍيْ بِـآلحَـَيًـًـًـًـَـ َـَـَـَـَآهْ !


آوْ لِـ نَقْلْ هَدَفْ تَـَقْليِدِيْ " دِرَآسَـَهْ ؛ نَـَجَـًـًـًـًـَـَـَ آحْ ؛ عَـَمَلْ ؛ ...... الخ"


لَسْتٌ مٍـٍـٍنْ ضِمـْنْ مـَنْ كَـَـَآنَـَتْ آهْدَآفٌهٌمْ وَطـٌمٌوْحَـَـَآتٌهٌ تٌعَـَـَآنـِقْ آلسَـَمَآءْ وَتٌُحَلِقٌ بَـَعيِدَاً ؛









وَآسْتَطًـًـًـًـًـَـ َـَـَـَآعـٌوآْ آلَلحَـَآقَ بـِهَـَـَآ وَتَحْقِيقَهَـَـَآ .!


لَكِنِيْ لَطَآلَمًـًـًـًـًـَـ َـَـَآ تَـَآقْلَمْتٌ مَـَعْ نَفْسِيْ . .


فَـ بِآمْكَـَآنـِيْ آلآإبْحَـَآرٌ فـِيْ عَـَآلَمْ آحْلآإمـِيْ وَآوْهًـًـًـًـًـَـَـ َـَـَآمٍـٍيْ


بَعْضَـَاً مِنْهَـَآ تَحَقَقَتْ وَكٌنـْتْ آظنٌهَـَـَآ مٌجَـَرًدْ آحْلآإمْ !


بَعْضْ عـٌيُوْبـِيْ تَـَغَلًبْتٌ عَـَلَيْهَـَـَآ حَوَلْتُهَـَـَآ آلـَىْ آلعَكْسْ . .




:

(في لحظـــــــــــات)

قد تلتقي أشخاصا تتمنى لو أنهم كل العالم
قد تلتقي أشخاصا تتمنى لو أن الأرض ابتلعتك قبل أن تسمع صوتهم

(و في لحظـــــــــــات)
قد ترى بأنك العالم في عيون الغير
وقد ترى بأنك مجرد حالة مؤقتة سرعان ما تنتهي دون سابق إنذار


(في لحظـــــــــــات)
قد تخطئقد تصيب

(في لحظـــــــــــات)
تجد قلب من أمامك يحتويك ويحتوى كل نفوس العالم
وقد تجد أمامك وحشا كاسرا ينهش في لحمك دون رحم


(في لحظـــــــــــات)
قد تحب وتعشق
قد تكره


(و في لحظـــــــــــات)
قد تُجرح جرحا لا يبرأ مع الأيام
قد يحفر ذكرى في دفتر أيامك لا يمحى


(في لحظـــــــــــات)

قد تلتقي من تحترم إنسانيته
من يعتذر إذا اخطأ
من يحب بإخلاص ويصدق بإخلاص
من لا مصلحة تجمعك به سوى الصدق والحب
<< في لحظاات تمر اقوول هل من الممكن يمر انساان بهالمواصفات بحيااتي ادعو الله بان يحقق امااني .. اعتقد باننا نفكر بين حين وحين بذلك الا ترجون ذلك؟؟؟

(و في لحظـــــــــــات)
قد تنكسر صورة لإنسان اعتقدت انه المرساة
قد تأتيك طعنة من اعز الناس إليك


(في لحظـــــــــــات)
قد تبكي
قد تكتفي بالصمت
قد تكتب بحروف من دم
أو تكتفي بان تنظر بعيدا إلى أفق لن يأتي

في لحظــــــــــــــــــــاااات
في لحظـــــــــــــــــــااااات
في لحظـــــــــــــــــــااااات
في لحظـــــــــــــــــــااااات
قد يأتي من يقول لك
أنت مجرد وهم
وقلم لا يتعدى لون الحبر الأسود الذي يحويه

(في لحظـــــــــــات)
قد تعتذر عن خطأ لم ترتكبه
وقد تُسال عن ذنب لم تقترفه


(و في لحظـــــــــــات)
قد تذبل وردة بسبب العطش



(و في لحظـــــــــــات)
قد تموت زهرة من كثرة الماء


(في لحظـــــــــــات)
ترحل عن عالم كنت فيه عاملا


(و في لحظـــــــــــات)
تنتقل إلى عالم آخر أنت فيه مسئولاً ومحاسباً

السلام علييييييكم ورحمة الله وبركاااته

كلفتنا الدكتوورة ملااك بكتاابة قصة قصيرة فقررت ان اكتب واجرب حظي وارى هل لدي ملكة الكتاابة, وبصرااحه ضغطت على حاالي وانا اكتب واكتشفت انه ليس لدي اي حس كتاابي لكن هذا الذي طلع معي
ااتمنى لكم رحلة راائعه بقرااءة القصة وفي مسااحتي الخاااصه


كان ياما كان في قديم الزمان وسالف العصر والأوان..
كانت ليان فتاة في الثامنة عشرة ربيعاً فتاة حكيمة ذات تفكيراً منطقياً, ليان ليست الفتاة الوحيدة لوالديها

بل تتوسط أخواتها بحيث لديها اربعة أخوة و ثلاثة أخوات.. والدها رجل مرموق في المجتمع ذو منصب وأخلاق عالية,

رجل مكافح عصامي بمعنى الكلمة ( ماشاء الله ) ..
والدتها إمرأة منزل ذات أخلاق عالية, بالمصطلح العامي ( سنعة - ربة بيت بمعنى الكلمة )... شاءت الظروف أن تتخرج ليان من الثانوية العامة بتقدير إمتياز وفرحت عائلتها كثيراً بهذه النتيجة.. دخلت ليان الجامعة وأصيبت بإندهاش وصدمة كبيرين من المجتمع الذي تعيشه وجدت ليان جميع أنواع شرائح المجتمع صعقت عندما وجدت ازدواجية في المفاهيم والقيم بحيث أنها فتاة منطقية ومازالت طفلة بريئة تعيش بعالم مثالي مفعم بالقيم والمبادئ في منزلها المتواضع أصيبت ليان بصدمة غيرت تفكيرها وثقتها بالمجتمع الذي تعيشه, فتحت مداركها لأمور كانت تغفل عنها بالأحرى هي كانت تتجنبها بقصد منها, أصبحت تفهم الناس على حقيقتهم وأصبحت تتصيد أخطاءهم..


من شدة هول الصدمة بأشخاص كانت تثق بهم بدرجة عمياء.. ذهبت لغرفتها وهي متعبة من التفكير وضمت وسادتها وجلست تبكي لساعات وتحولت الساعات لأيام أصيبت بأرق من كثر التفكير ثم قررت بأن توقف الأشخاص الذين تحبهم من الاستمرار في الخطأ فكرت ثم فكرت ثم وجدت طريقة بأن تتقرب منهم بحيث يثقوا بها ويخبروها بجميع التفاصيل, سجلت معاهم في المنتديات والمواقع المشتركين فيها, أيضا تعرفت على أناس لم تكن تعرفهم ولم تكن تفكر يوماً ما بأنها ستتجاوز الحدود وتكلم شاباً ومازالت الصدمة تتوالى, اكتشفت عالماً مليء بشباب وبنات من جميع الأعمار بشكل غير معقول.. في الحقيقة الوضع أعجب ليان دخلت عالم لم تكن تعرفه من قبل, أصبح عذرها الآن من أجل أن أعرف خفايا أسرارهم و التسليه وتضييع الوقت.. في يوم ما تعرفت على شاب أحبته وسهرت الليالي من أجله, أحبته من طريقة أسلوبه وحواره وطريقة تفكيره وأصبحت تفكر فيه ليل نهار حتى أتى اليوم الموعود الذي اعترف فيه الشاب بحبه لها وأنه يرغب بالحديث معها ومكالمتها بالجوال أو بأي طريقة كانت ترغب بها.. يمكن للحظات فرحت ليان بأن شعورهم متبادل وحبهم رائع لكن بدأت تراودها بعض الأفكار وبعض التساؤلات..



أين ستكون المشكله اذا كنت أبادله بنفس الشعور والشوق؟؟
ماذا سيحدث بعد مكالمتي له؟؟
هل سأبيع نفسي من أجل شعور رخيص يدوم للحظات؟؟
هل لهذه الدرجة سأستخف بمبادئي واخلاقي؟؟
هل سيأتي لخطبتي من أهلي بعد اعترافه بحبه لي؟؟



بعد هذه التساؤلات اجابت ليان بداخلها ب..
لاااا.. لاا أظن ذلك وألف لاا
أنا بنت الشيوخ,, بنت حمووله,, بنت ناس أجاويد.. يجعل الموت يأخذني قبل أن يأتي ذلك اليوم الأسود..
بعد هذه اللحظات الأليمة التي تعاصر ليان بأفكارها ومشاعرها قررت بأن تترك الشاب قبل أن تندم بنهاية لا تحمد عقباها..
صارحت أحبائها بما حصل معاها , صارحتهم بكل شيء .. قررت بأن تعود لخالقها وبارئها .. قررت بأن تعود ليان البنت البارة بوالديها, البنت ذات الأخلاق الحميدة, البنت التي يحبها كل من ينظر إليها لأنها ذات دين ذات عقل ذات مبادئ.. أحباءها الذين مشوا معها في الطريق المعوج ذو النهاية الواحدة ذو النهاية القاتمة السوداء.. قرروا بأن يكونوا أيدي واحدة على طريق الحق..


*ماهي الأسباب التي جعلت أغلب شبابنا وبناتنا يمرون بهكذا مواقف؟
أ*أصبحنا في زمن يحمل في طياته ازدواجية في المفاهيم والقيم.. ياترى مالسبب في ذلك؟
*هل التكنولوجيا لها دور في ذلك؟
*هل لتغيب الأهل عن المسؤولية الجادة والتهاء كل منهما بمجتمعه الذي يعيشه ابعدتهم عن تربية ابناءهم والاهتمام بهم له دور في ذلك؟؟
*تغيرت الأساليب والطرق في التقرب للفتاه لكن المغزى واحد.. كيف يكون ذلك؟
*هل لغياب الوازع الديني له دور كبير في ذلك؟
أ*ألا يستحق شبابنا وبناتنا بعض الاهتمام من قبل المؤسسات التربوية والدينية والاجتماعية؟؟

[list=1][*]

لاإله إلا الله ..
أجمل العبارات إن ضاقت الكربات ،،
لاإله إلا الله ..
إن زادت الآهات واشتدت الأزمات ،،
فاللهم يافاطر السماوات ، وكاشف
الظلمات ، ارزقنا نطقها عند الحاجات
ونجنا بها بعد الممات
~~~~~

" تقدر تعاني وتقدر تبتسم !
وأنت في يدّك تحدد هالمصير

خل عندك حلم وإرسم له رسم !!
وش طموحك فيه ؟ وش تبغى تصير؟!

والله لو عندك من الهمّـة إسم ,,
وجيت تبغى تطير صدّقني تطير.}

.......................... منذ بدآيِة الخلقِ آلىِ نهِآيته ~

[أنـا وان كنت ما تدري أجـيد الشــعــر وحــضــــوره
أجـيب البــحر فـــي عينك وأموت بداخــلــه مقــتـول

توقعت الفرح يحكي ...كثر ماكنت له أحتاج...
(((توقعت الأمل يرأف ..ويفهم رجفة يديني)))..



توقعت الأمل يشرح..((ولكن أتعبه إحراج))..
وأنا من قبل ماينطق أحس الموت يغريني..



أعيش الهم من صغري..أماني كلها من عاج..
قصور الفرح في قلبي ترى مصنوعة من طيني..



أحس الهم عاشقني هدوءه يشبه الإزعاج..
مسافات القهر أمشي..الين تصيح رجليني..



فرح عمري أبي تعطف..حنين بداخلى وهّاج..
أنا من كثر ماأحبك بكيـــــت بكل مافيني..



ألا ياحرف لا تسكت أشوف الهم صار أفواج..
وأنا ان جيت أحصيها لقيت الهم حاصيني..



دخيلك يافرج أنزل.. كفايا تسكن الأبراج..
أنا صعبة أجيلك فوق..همومي ماتخليني..



سعادة صدقها مسجون وشكّه يعتقل إفراج..
عناد هموم متعالي إذا بضحك يبكيني..



مسلسل من بطولة قهر..وهم ٍ في يده إخراج..
وأحداث التعب تبدأ..ظنوني حيل ضميني..



سعادة ثوبها مقطوع ..تخبي فقرها بالتاج..
هديت لفرحتي وردة..هداني الورد سكيني...



سمعت بنبرته صدمة..بديت بلهفتي أهتاج..
(((ولا ودي أوضحله ياأكثـر شخص يعنيـنـي)))..